مقالات (4)
10 نصائح لتداول ناجح
<p>سيوفر إجراءك لخطة قوية لنشاط التداول الخاص بك مخططًا لأنشطتك في التداول وتساعدك في تحديد أهدافك.<br /> <br /> وهذا بدوره سيساعدك على البقاء على المسار الصحيح وربما تجنب النتائج غير المرغوب فيها. يتضمن إنشاء خطة تداول الكثير من الأركان المؤثرة.<br /> <br /> تستغرق عملية إنشاء خطة تداول ناجحة بعض المجهود. في دليل التداول اليومي هذا، حددنا عشر خطوات أساسية تحتاجها كل خطة تداول.</p> <h2>1. فهم السوق<br /> قبل البدء بالتداول</h2> <p>إن الفهم القوي للسوق الذي ستتداول فيه أمر بالغ الأهمية لبناء خطة تداول جيدة. حيث أن امتلاك قاعدة معرفية قوية سيساعدك على التنقل بثقة بين الكثير من المعلومات في عالم التداول واتخاذ قرارات تداول مدروسة بشكل أفضل.<br /> <br /> بغض النظر عن الأدوات المالية التي تختارها لرحلة التداول الخاصة بك - فوركس أو مؤشرات أو سلع أو غيرهم - هناك ثلاث نقاط رئيسية يحتاج المتداول اليومي إلى التركيز عليها:<br /> </p> <ul> <li>مصطلحات السوق</li> <li>الخصائص الرئيسية للسوق</li> <li>العوامل المؤثرة على حركة الأسعار</li> </ul> <div class="text-center"><img class="w-75" src="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/circle.jpg" /></div> <p>على سبيل المثال، في الفوركس، يتم قياس حركة الأسعار بالبيب، بينما في جميع الأسواق الأخرى، يتم قياسها بالنقاط أو الدرجات. هذه السمة الفريدة لكل سوق تتطلب منك فهم مصطلحات السوق.<br /> <br /> وتختلف أيضًا العوامل المؤثرة على حركة الأسعار في كل سوق. على سبيل المثال، يتأثر الفوركس بشكل كبير بالتقارير الاقتصادية الواردة من البلدان المالكة لعملات الزوج المتداول، في حين أن أسعار السلع تعتمد بشكل كبير على العرض والطلب. ونتيجة لذلك، سيتحرك سوق الفوركس في تقلبات كبيرة عندما يتم إصدار التقارير الاقتصادية (خاصة التقارير الواردة من الولايات المتحدة ومنطقة اليورو واليابان)، وستشهد السلع الكثير من الحركة بعد الإعلان عن نقص العرض. لتحديد فرص التداول التي تقدمها مثل هذه الأحداث، تحتاج إلى فهم واضح لما يؤثر بالضبط على كل سوق.<br /> <br /> <br /> يمكن أن تكون إرشادات التداول الموجودة على موقعنا الإلكتروني بمثابة نقطة انطلاق جيدة لتعلم أساسيات التداول للمبتدئين. اترك حسابك التجريبي مفتوحًا أثناء الاطلاع على أي معلومات جديدة، وحاول تطبيقها عمليًا كلما أمكن ذلك.</p> <h2>2. حدد ظروف السوق</h2> <p>إن تقييم ظروف السوق، باختصار، يعني تحديد إشارات تداول قوية توفر فرصًا للتداول. لتحديد ذلك، يجب أن تكون قادرًا على تحليل السوق الذي قمت باختياره.<br /> <br /> هناك طريقتان رئيسيتان للقيام بذلك – هم التحليل الأساسي والتحليل الفني. والفرق الرئيسي بين الاثنين هو نوع البيانات المستخدمة للتنبؤ بتحركات السوق المستقبلية.<br /> <br /> يعتمد التحليل الفني على تحركات الأسعار السابقة للأداة المالية، بينما يدرس التحليل الأساسي العوامل الاقتصادية والمالية التي قد تؤثر على الأسواق في المستقبل.</p> <div class="text-center"><img class="w-75" src="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/fundamental_analyse.jpg" /></div> <p>في البداية، قد يبدو تحليل الأسواق المالية معقدًا، بل ومخيفًا. ومع ذلك، وكما هو الحال مع أي موضوع معقد، يمكنك البدء بمعرفة الأساسيات والتقدم شيئًا فشيئًا ومع مرور الوقت تستطيع فهم كيفية عمل الأسواق المالية بشكل أفضل.<br /> <br /> إذا كنت بدأت للتو في التداول اليومي للمبتدئين، فقد يكون من الأسهل البدء بالتداول وفقاً للأخبار وتحديد مستويات الدعم والمقاومة وفهم بعض أنماط الرسم البياني الأساسية. من ناحية أخرى، يمكن للمتداولين من ذوي الخبرة العثور على إشارات التداول في التقارير الاقتصادية المعقدة والمؤشرات الفنية. بغض النظر عن مستوى خبرتك، يجب أن يكون لديك فهم واضح لعملية التحليل التي تستخدمها قبل البدء في الاعتماد عليها.<br /> <br /> ومع ذلك، سواء اخترت التحليل الأساسي أو التحليل الفني أو مزيجًا من الاثنين، فمن المهم ملاحظة أن أيًا منهما لا يوفر نتيجة تداول مضمونة. يشير أي تحليل للسوق فقط إلى حركة سعرية محتملة ويمكن أن يساعد في تحديد نقطة الدخول الخاصة بك.</p> <h2>3. تعرف من أين تدخل السوق</h2> <p>في التداول، تشير نقطة الدخول إلى مستوى السعر الذي ترغب في فتح صفقة عنده. أثناء قيامك بتحليل السوق، سترى في أغلب الأوقات أن الأسواق تكون مهيأة للتداول، بينما في أوقات أخرى قد يكون من الأفضل اتخاذ موقف حيادي. إذا كانت إشارة التداول التي حددتها قوية، فيمكنك فتح صفقة على الفور. ولكن، إذا لم تكن متأكدًا من ظروف السوق الحالية أو أن المعلومات المتاحة توفر إشارات متضاربة، فقد يكون من الأفضل الإنتظار وترقب إشارة أقوى للتداول.<br /> <br /> ستكون هناك أيضًا أوقات تبدو فيها الإشارة قوية، ولكن نقطة الدخول المرغوبة ليست متاحة في السوق بعد. في هذه الحالة، يمكنك وضع أمر معلق سيتم تنفيذه فقط عندما يصل السعر إلى المستوى المحدد. يمكن أن تساعدك الأوامر المعلقة على إدارة المخاطر والتأكد من دخولك السوق وفقًا لخطتك المحددة مسبقًا.<br /> <br /> للحصول على بعض الأفكار حول نقاط الدخول كمتداول، يمكنك أيضًا متابعة أخبار السوق المنتظمة التي ينشرها خبراء التداول على موقعنا. لا يمكن التنبؤ بالأسواق المالية، وحتى الخبراء لا يمكنهم ضمان حركة الأسعار التالية. ومع ذلك، فهم يقدمون نصائح قيمة قد تساعدك على ضبط صفقاتك.</p> <div class="text-center"><img class="w-75" src="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/laptop.jpg" /></div> <h2>4. قم بتقييم قدرتك على المخاطرة</h2> <p>يميل المتداولون الجدد إلى تجنب المخاطرة بشكل كبير وغالبًا ما يركزون بشدة على الخسائر، أو، في حالات أسوأ، يرفضون إغلاق صفقة خاسرة. يزيدون من تعرضهم للمخاطر آملين أن يتحول السوق لصالحهم. المتداولون الناجحون يدركون أن هناك مخاطر محتملة في كل صفقة.<br /> <br /> لذلك، تحديد مستوى المخاطرة المناسب قبل البدء في التداول والالتزام به هو من أهم الخطوات لتطوير استراتيجية تداول يومية ناجحة. المتداول اليومي الحذر لن يخاطر بأكثر مما يستطيع تحمل خسارته.<br /> <br /> يتوقف تحديد مقدار رأس المال الذي يمكن المخاطرة به في كل صفقة على إجمالي حجم حساب التداول ومستوى الخبرة. يستخدم الكثير من المتداولين مستوى مخاطرة يتراوح بين 1-3% كمعيار، بينما يفضل المبتدئون البدء بنسبة 1% حتى يتأقلموا مع العملية. على سبيل المثال، إذا كان رأس مال التداول 10000 دولار أمريكي، قد تقرر المخاطرة بـ 1٪ لكل صفقة، أي 100 دولار أمريكي. ومع ذلك، ينبغي أن تتناسب هذه النسبة مع قدرتك الشخصية على تحمل المخاطر واستراتيجيتك في التداول.</p> <div class="text-center"><img class="w-75" src="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/risk-appetite_1.JPG" /></div> <p>من النادر أن يمر المرء بسلسلة متتالية من الربح أو الخسارة، ولكن سواء كان اليوم إيجابيًا أو كانت التوقعات خاطئة، يجب ألا يؤثر ذلك على مستوى المخاطرة الذي تم تحديده مسبقًا.</p> <h2>5. فهم نسبة المخاطرة إلى العائد</h2> <p>نسبة المخاطرة إلى العائد هي التوازن بين المبلغ الذي تستعد لخسارته والعائد الذي تأمل في تحقيقه. بعد تحديد مستوى المخاطرة الذي ترتاح له، يأتي اختيار مستوى العائد المطلوب. وكما هو الحال بالنسبة لمستوى المخاطرة من 1 إلى 3%، فإن نسبة المخاطرة إلى العائد 1:3 تُعد مقبولة عمومًا بين المستثمرين.<br /> <br /> هذا يعني أنه يجب ألا تتوقع أكثر من ثلاث نقاط عائد مقابل كل نقطة تخاطر بها. لذا، مع رأس مال تداول قدره 10,000 دولار أمريكي ومستوى مخاطرة قدره 1% (100 دولار أمريكي)، يجب ألا يتجاوز العائد المستهدف 300 دولار أمريكي. ومع ذلك، غالبًا ما يفضل المبتدئون البدء بمستوى عائد أقل أيضًا وتحديد نسبة المخاطرة إلى العائد الخاصة بهم إلى 1:1، وهو 100 دولار أمريكي كعائد مستهدف لكل 100 دولار أمريكي من المخاطرة.<br /> <br /> في كثير من الحالات، يعتمد هدف العائد المعقول أيضًا على الأداة المالية والسوق الذي تتداول فيه. على سبيل المثال، لا ينبغي أن تتوقع تحرك السعر بمقدار 300 نقطة من سوق متوسط تحركها 100 نقطة.</p> <div class="text-center"><img class="w-75" src="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/risk-reward-ratio_1.JPG" /></div> <h2>6. تحكم في رأس مالك</h2> <p>إن تحركات الأسعار في أي سوق تداول هي خارجة عن سيطرتك كمتداول. ما يمكنك التحكم فيه هو التأثير السلبي أو الإيجابي لأي منها على حساب التداول الخاص بك. ستساعدك أدوات إدارة المخاطر، مثل أوامر وقف الخسارة وجني الربح، في الحفاظ على نسبة المخاطرة إلى العائد الخاصة بك تحت السيطرة وتجنب النتائج غير المرغوب فيها وغير المتوقعة.<br /> <br /> بشكل عام، كل صفقة تقوم بها لها ثلاث نتائج محتملة فقط:<br /> </p> <ul> <li>السوق يسير لصالحك = تربح</li> <li>يتحرك السوق ضدك = تخسر</li> <li>يتداول السوق بشكل جانبي = لا ربح ولا خسارة</li> </ul> <p>للتحكم في حساب التداول الخاص بك، تتوفر خصائص للاستخدام مثل جني الربح لتأمين ربحك في الصفقات الناجحة وإيقاف الخسارة للحد من خسائرك إذا تحرك السوق ضدك.<br /> <br /> باتباع مثالنا السابق، بالنسبة لحساب تداول بقيمة 10,000 دولار أمريكي مع نسبة عائد إلى مخاطرة 1:3، يمكن ضبط أمر وقف الخسارة على 100 دولار أمريكي وضبط أمر جني الربح على 300 دولار أمريكي. في حين أن العديد من منصات التداول ستقوم تلقائيًا بحساب وعرض الأرباح المحتملة و عند تحديد مستويات جني الربح وإيقاف الخسارة، من المهم للمتداولين أن يفهموا كيفية ارتباط هذه المستويات بحركة سعر الأداة المالية الذي يتداولونها.<br /> <br /> كما ذكرنا سابقًا، يعد اتباع مستوى المخاطرة المحدد مسبقًا دون تغييره بالنسبة للصفقات الجارية بالفعل أمرًا بالغ الأهمية. لقد ارتكب العديد من المتداولين خطأ مؤسفًا يتمثل في تعديل أوامر وقف الخسارة إلى مستويات أدنى وأقل في صفقة خاسرة حتى يصلوا إلى نقطة خسارة رأس المال. في حين أن المتداولين الآخرين قاموا بتعديل أوامر أخذ الربح إلى أعلى وأعلى فقط لرؤية أرباحهم تختفي مع انعكاس الصفقة بشكل مفاجئ وسريع ضدهم.<br /> <br /> في بعض الأحيان ستجد نفسك في سيناريو ثالث، حيث تتحرك الأداة المالية التي تتداول عليها بشكل جانبي لفترة ممتدة دون تحقيق المكاسب المرغوبة ودون تفعيل وقف الخسارة. في مثل هذه الحالات، غالبا ما يفضل المتداولون الخروج من هذه الصفقة بشكل يدوي، وإعادة تقييم خطة التداول الخاصة بهم وانتظار إشارة تداول أقوى.</p> <h2>7. مراجعة خطة التداول الخاصة بك</h2> <p>إن أسهل طريقة لإعادة تقييم خطة التداول اليومية الخاصة بك هي الاطلاع على كل خطوة منها والتحقق مما إذا كانت المعلومات التي حددتها مسبقًا لا تزال صالحة وذات جدوى. ولهذا السبب فإن مراجعتها أمر ضروري.<br /> <br /> فيما يلي بعض الأمثلة على الخطوات التي يمكن تضمينها في أي خطة تداول:</p> <ul> <li>مراجعة جلسة التداول السابقة</li> <li>تحليل فرص التداول الحالية</li> <li>التحليل الكلي للسوق في الوقت الحالي – الأخبار والتقارير الاقتصادية والعوامل الأخرى التي تؤثر على الأسواق</li> <li>التحليل الجزئي للسوق الحالي – مراجعة الرسوم البيانية والمؤشرات الفنية</li> <li>نقطة دخول محددة</li> <li>مخاطرة محددة تشعر بالارتياح تجاهها لكل صفقة</li> <li>تحديد مستويات وقف الخسارة وجني الربح</li> </ul> <p><br /> كل خطة تداول فريدة من نوعها وتعتمد على الهدف الشخصي للمتداول. يمكنك اتباع نفس الخطوات أو إنشاء خطوات مختلفة لتتناسب مع احتياجاتك في التداول - بغض النظر عن الخيار الذي تختاره، فإن مراجعته قد يساعدك على البقاء على المسار الصحيح.</p> <div class="text-center"><img class="w-75" src="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/checklist_1.jpg" /></div> <h2>8. ضع خطتك تحت الاختبار</h2> <p>إن تنفيذ خطوات خطة التداول الخاصة بك لا يقل أهمية عن مراجعتها باستمرار. استخدم حسابًا تجريبيًا لمنصة التداول الخاصة بك لاختبارها في بيئة تحاكي السوق الواقعية دون أي مخاطر.<br /> <br /> إن بذل جهد للتدريب على التداول على حساب تجريبي يمكن أن يساعد في تحديد نقاط الضعف في خطة التداول الخاصة بك ويسمح لك بتعديلها عند الضرورة. لإعطاء خطة التداول الخاصة بك اختبارًا حقيقيًا، ضع في اعتبارك أنه عند التداول باستخدام حساب تجريبي، من المهم اتباع خطتك وتنفيذ كل خطوة كما لو كنت تتداول في بيئة حقيقية.<br /> <br /> وهذا يعني عدم فتح أو غلق الصفقات إلا إذا أشارت خطتك إلى ذلك، واحترام جميع مستويات وقف الخسارة وجني الربح وإجراء التعديلات أو تصحيحات المسار فقط بعد نهاية يوم التداول، وليس خلاله.<br /> <br /> يرتكب العديد من المتداولين المبتدئين خطأ عدم التعامل مع حسابهم التجريبي بنفس الانضباط والعقلية التي يتعاملون بها مع حسابهم الحقيقي بأموال حقيقية. ونتيجة لذلك، عندما يتم تطبيق نفس استراتيجية التداول على حساب تداول حقيقي، فإن النتائج ستختلف بشكل كبير مقارنة بالحساب التجريبي. علاوة على ذلك، فإن عدم اتباع الإجراءات المحددة مسبقًا سيجعل من الصعب مراجعة جلسة التداول الخاصة بك وتحليلها لاحقًا.<br /> <br /> ولهذا السبب من المهم الالتزام بخطة التداول الخاصة بك لإعداد نفسك للانتقال من الحساب التجريبي إلى الحساب الحقيقي.</p> <h2>9. إزالة المشاعر من المعادلة</h2> <p>تعد المشاعر غير المنضبطة أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل المتداولين يتخلون عن خطة التداول الخاصة بهم ويفشلون في تحقيق النتيجة التي يسعون إليها.<br /> <br /> عندما تبدأ بالتداول، من المهم إزالة أي تأثيرات غير مرتبطة بالتداول للسماح لنفسك بالتداول بتركيز واضح والحصول على تجربة تداول أفضل.<br /> <br /> يطبق المتداولون ذوي الخبرة تقنيات مختلفة للتخلص من الانفعالات الناتجة عن التداول اليومي واتباع الهيكل والانضباط الذي توفره خطة تداول مدروسة جيدًا. ويستخدم بعضهم طقوسًا يومية، مثل قائمة مرجعية قصيرة تتعلق بخطة التداول الخاصة بهم. ويستخدم آخرون تمرينًا بدنيًا قصيرًا للمساعدة في تصفية ذهنهم وزيادة تركيزهم. يمكن أن يكون أي شيء آخر يناسبك شخصيًا طالما أنه يساعد على تحقيق الهدف الرئيسي – تطوير عملية تساعدك على تنفيذ كل خطوة من خطوات خطة التداول الخاصة بك دون انحراف. مثل أي مهارة جديدة تتعلمها، فإن عملية التداول الخاصة بك سوف تتطور قريبًا وتصبح أمر طبيعي وبديهي طالما تسير على خطواتها.</p> <div class="text-center"><img class="w-75" src="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/emotions.jpg" /></div> <h2>10. اكتشف من أى نوع من المتداولين أنت</h2> <p>بمجرد العمل باستراتيجية التداول الخاصة بك عدة مرات، ستبدأ في ملاحظة أن بعض الصفقات تعمل بشكل أفضل بالنسبة لك من غيرها. وذلك عندما تعلم أن الوقت قد حان لاكتشاف شخصيتك في التداول.<br /> إن فهم شخصيتك في التداول يمكن أن يساعدك على تحقيق تجربة ونتائج أكثر إيجابية من تداولك. يكون بعض المتداولين منسجمين أكثر في فتح صفقات قصيرة الأجل بأحجام تداول كبيرة، بينما يفضل البعض الآخر استخدام أسلوب أبطأ على المدى الطويل.<br /> <br /> إن تحديد أسلوب التداول الذي يناسبك لا يقل أهمية عن معرفة شخصية السوق الذي تقرر التداول فيه. هناك العديد من التقييمات المتاحة عبر الإنترنت لمساعدتك على معرفة المزيد عن نفسك في بيئة التداول، بالإضافة إلى العديد من الكتب والمقالات المكتوبة عن علم نفس التداول والسلوكيات في الأمور المالية. اكتشف من أنت كفرد وكيف يمكن أن يطبق ذلك على سيكولوجية واستراتيجيات التداول الخاصة بك.</p> <div class="text-center"><img class="w-75" src="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/human_1.JPG" /></div> <h2>إضافة: 11. تطبيق الانضباط والثبات</h2> <p>لا يوجد طريق مثالي ومطلق للنجاح في التداول، ولكن كما هو الحال مع العديد من الأمور في الحياة، يمكن اعتبار الانضباط والثبات أمرًا أساسيًا. قد يستغرق الأمر أكثر من محاولة وبعض الصبر لمعرفة ما إذا كانت استراتيجية معينة ناجحة أم لا.<br /> <br /> غالبًا ما يتخلى المتداولون المبتدئون عن خططهم بمجرد مواجهة خسارتهم الأولى وينتقلون إلى استراتيجية أخرى على أمل أن تعمل بشكل أفضل. كن منضبطًا وثابتاً، وادرس المعلومات حول جلسات التداول الخاصة بك وخطط لخطواتك التالية فقط مع الفهم بشكل واضح لما ينجح وما لا ينجح.<br /> <br /> هل مستعد لبدء التداول اليومي ؟ ابدأ مع ThinkTrader. تتيح منصتنا الحائزة على جوائز إمكانية تداول أكثر من 4,000 أداة مالية بجانب أنها توفر أخبار عن السوق وأدوات للتحليل متعددة لمساعدتك في تحديد خطة التداول الخاصة بك.<br /> <br /> قم بتجربة المنصة الآن على <a href="http://web.thinktrader.com/account/login" target="_blank">متصفح الويب</a> أو قم بتنزيل التطبيق [رمز الاستجابة السريعة].<br /> </p> <p style="text-align: center;"><img alt="" class="w-25" src="/getmedia/e1074687-a223-4ed5-a7a2-540d16d4b2cd/QR-code_1.png?width=200&height=200" style="width: 200px; height: 200px;" /></p> <p style="text-align: center;"><a class="button large hollow secondary" data-di-id="di-id-89b33f44-3ddfd855" href="/TMXWebsite/media/TMXWebsite/10-tips-to-successful-trading-pdf.pdf" onclick="DownloadFn()">قم بتنزيل نسخة pdf</a></p> <p> </p>
ما هى الأسهم ؟
<p paraeid="{3905333e-d6ad-49f8-b2a7-46ee067cf7da}{244}" paraid="1767617311"><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">معظم الناس على دراية بمصطلح سوق الأوراق المالية – حيث أنه سوق يمكنك فيه شراء أو بيع الأسهم ، ولكن هناك ما هو أكثر من ذلك بكثير.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يوجد في كل بلد في العالم تقريبا بورصة خاصة به أو حتى بورصات متعددة حيث يمكن للناس شراء وبيع الأسهم ، من بين الأدوات المالية الأخرى.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">هذه البورصات هي بيئة تخضع للتنظيم والرقابة. وفي بعض البلدان، تشرف نفس الهيئات التنظيمية والرقابية التي ترخص للوسطاء عبر الإنترنت على المعاملات في بورصاتها لضمان الشفافية ومنع الاحتيال. على سبيل المثال ، يتم تنظيم أكبر بورصة في المملكة المتحدة ، بورصة لندن (LSE) ، من قبل هيئة السلوك المالي (FCA). في كل مرة يتم فيها تداول الأسهم (شراؤها أو بيعها) ، يتم مراقبتها من قبل هذه الجهة التنظيمية بحثا عن التناقضات ، مما يضمن الامتثال لسياساتها. <br /> <br /> <br /> ما هي الأوراق المالية، وكيف تختلف عن الأسهم والسندات ؟ في هذه المقالة ، سنتعمق في كل هذه التفاصيل ونشرح كل ما يحتاج المتداول لمعرفته حول الأسهم.</span></span></span></span></span></span></p> <h2 paraeid="{3905333e-d6ad-49f8-b2a7-46ee067cf7da}{244}" paraid="1767617311"><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الأوراق المالية مقابل الأسهم مقابل السندات</span></b></span></span></span></span></span></h2> <p paraeid="{3905333e-d6ad-49f8-b2a7-46ee067cf7da}{244}" paraid="1767617311"><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الأوراق المالية هي تمثيل لملكية الشركة. غالبا ما يستخدم مصطلح الأوراق المالية بالتبادل مع مصطلح الأسهم. ومع ذلك ، هناك فرق. تشير الورقة المالية إلى الملكية بشكل عام ، بغض النظر عن حجمها ، في حين أن السهم هو وحدة قياس لهذه الملكية. الحصة أو الملكية هو مصطلح آخر شائع الاستخدام ، ويشير إلى إجمالي الحصة في شركة دون أي ديون.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">على سبيل المثال ، قد ترى غالبا رصيدك يسمى الملكية (الرصيد العائم) على منصات التداول. في هذه الحالة ، هو المبلغ الإجمالي للأموال التي تمتلكها بعد خصم أي خسارة قد تتكبدها إذا كان لديك صفقات مفتوحة.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">لتلخيص جميع المصطلحات الثلاثة - إذا كان لدى شركة Apple Inc ما يساوي 1000 سهم فقط وكنت تمتلك 100 منها ، فستمتلك أيضا أوراق مالية لشركة Apple أو حصة من الملكية الخاصة بها.</span></span></span></span></span></span></p> <p><br /> <br /> <img alt="TFMKT-4086-Image1-1.png" src="/getmedia/ec1a6c59-0298-47bd-a30c-d9c992e3979e/TFMKT-4086-Image1-1.png" title="TFMKT-4086-Image1-1.png" /></p> <p> </p> <h2><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">كيف يعمل السهم ؟</span></b></span></span></span></span></span></h2> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">تبدأ معظم الشركات كملكية خاصة. يمكن أن تكون إما شركة مملوكة بشكل فردي ، حيث تنتمي جميع الأصول وبالتالي جميع الأسهم إلى شخص واحد ، أو شراكة مع مالكين أو أكثر ، حيث يتم تقسيم الأسهم بينهما. في كلتا الحالتين ، قد تسعى الشركة إلى زيادة رأس المال وجذب المستثمرين لتوسيع تغطيتها وخدماتها. لجعل فرصة الاستثمار جذابة ، ستقدم الشركة التي تجمع رأس المال ملكية جزئية للشركة مقابل التمويل. بكلمات بسيطة ، يحصل مستثمرو الطرف الثالث على بعض ملكية الشركة لتوفير رأس مالهم لها.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">على سبيل المثال، لنفترض أن صديقك فتح شركة ناشئة، وقمت أنت بتقديم مبلغ 10,000 دولار أمريكي لمساعدتها على النمو، وحصلت على ملكية جزئية في هذه الشركة الناشئة وفقا لشروط وأحكام محددة مسبقا في المقابل. نظرا لأنك الآن مساهم ، فستحصل على حصتك من الأرباح ، ولديك الحق في التصويت على القرارات. إذا نمت شركة ناشئة لتصبح شركة قائمة ، فقد تكون هناك حاجة إلى مزيد من رأس المال للسماح للشركة بالنمو. في هذه المرحلة ، يمكن للشركة طرح أسهمها للاكتتاب العام وبيع الأسهم في سوق الأوراق المالية لجمع المزيد من رأس المال.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يحدث هذا عندما يتم إدراج شركة في البورصة وتمر بعملية اكتتاب عام أولي (IPO) - عملية وضع خطة استثمارية وتحديد أسعار الأسهم وعددها الإجمالي وإتاحتها للجمهور.</span></span></span></span></span></span></p> <h2><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">كم عدد الأسهم التي يمكن أن تمتلكها الشركة ؟</span></b></span></span></span></span></span></h2> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يمكن أن يكون للشركة المملوكة بشكل فردي أقل من سهم واحد يمثل 100٪ من قيمة الشركة وينتمي إلى المالك - وهذا هو الحد الأدنى الممكن. بمجرد طرح الشركة للاكتتاب العام ، لا يوجد حد لعدد الأسهم التي يمكنها إصدارها. أبل ، على سبيل المثال ، لديها مليارات الأسهم. ومع ذلك ، فإن قانون العرض والطلب يعمل في هذه الحالة أيضا ، وكلما زاد عدد الأسهم المتاحة في السوق ، انخفض سعرها عادة. هذا هو السبب في أن الشركات الكبيرة تصدر الأسهم تدريجيا ، وتقيم الطلب بعناية لمنع حدوث انخفاض كبير في الأسعار. أضافت Apple أسهما جديدة إلى السوق خمس مرات فقط خلال أكثر من 40 عاما ، وفي كل مرة تتأكد من توقع المستثمرين لذلك.</span></span></span></span></span></span></p> <h2><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">أنواع الأسهم</span></b></span></span></span></span></span></h2> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">إلى جانب الأسهم الخاصة والعامة التي ناقشناها أعلاه ، فإن النوعين الرئيسيين من الأسهم شائعان ومفضلان.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الأسهم العادية</span></b></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الأسهم العادية هي أكثر أنواع الأسهم المصدرة شيوعا. في معظم الحالات ، تنتمي الأسهم المتاحة للجمهور إلى هذه الفئة. تميل الأسهم العادية إلى أن تكون أكثر تقلبا من الأسهم المميزة ، مما يوفر مكافأة محتملة أعلى ولكن أيضا مخاطر أعلى للمتداولين. يتمتع حاملو الأسهم العادية بحقوق التصويت والحق في تلقي مدفوعات الأرباح ، على الرغم من أن هذا الأخير غير مضمون.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الأسهم المميزة</span></b></span></span></span></span></span></h3> <p><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.0pt"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Almarai">من ناحية أخرى ، يميل المساهمون على الأسهم المميزة إلى تقديم دخل أكثر قابلية للتنبؤ ، مع توزيعات أرباح أعلى وثابتة. ومع ذلك ، فإنها عادة ما تأتي دائما بدون حقوق تصويت ونمو محدود. في حالة إفلاس الشركة ، يتم إعطاء الأولوية أيضا لحاملي الأسهم المميزة في السداد مقارنة بمالكي الأسهم العادية.</span></span></span></p> <p><br /> <br /> <br /> <img alt="TFMKT-4086-Image2-1.png" src="/getmedia/44b32dcd-b4d6-4ceb-936b-de9c739a910b/TFMKT-4086-Image2-1.png" title="TFMKT-4086-Image2-1.png" /></p> <h2><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">ما هي توزيعات الأرباح؟</span></b></span></span></span></span></span></h2> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">توزيعات الأرباح تعني توزيع أرباح الشركة أو أرباحها على المساهمين كمكافأة على استثماراتهم. عادة ما يتم دفعها كل ثلاثة أشهر نقدا أو في شكل أسهم إضافية. ومع ذلك ، لا تدفع جميع الشركات أرباحا ويحتفظ البعض بالحق في إعادة استثمار أرباحهم في نمو الشركة بدلا من مشاركتها مع المستثمرين. على سبيل المثال ، عادة ما تختار الشركات ذات النمو المرتفع إعادة الاستثمار بدلا من دفع أرباح الأسهم. حتى بعض الشركات العملاقة المربحة ، مثل Amazon و Meta و Google (Alphabet) ، تتبع نفس السياسة لضمان النمو المستمر.</span></span></span></span></span></span><br /> <span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.0pt"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Almarai">عندما تعلن الشركة عن توزيع أرباح ، يعتبر المستثمرون مؤهلين فقط إذا اشتروا أسهما قبل تاريخ محدد ، يسمى تاريخ توزيع الأرباح السابق. يختلف متوسط توزيعات الأرباح ولكنه يتقلب عادة بين 2٪ و 5٪ من سعر السهم اعتمادا على صناعة الشركة. على سبيل المثال ، في قطاع الطاقة ، يبلغ متوسط أرباح الأسهم 5٪ ، بينما تدفع شركات الرعاية الصحية في كثير من الأحيان ما يزيد قليلا عن 2٪.</span></span></span></p> <p><br /> <br /> <br /> <img alt="Group-63232.png" src="/getmedia/6c3e696d-2936-48b7-a3e7-cd0a5821df92/Group-63232.png" title="Group-63232.png" /></p> <h2><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">ما هي البورصات التي يمكن للشركة إدراج أسهمها فيها ؟</span></b></span></span></span></span></span></h2> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يمكن إدراج معظم الشركات في أي بورصة في العالم طالما أنها تفي بالحد الأدنى من المتطلبات التي تحددها البورصة. غالبا ما يعتمد العامل المحدد الرئيسي في اختيار البورصة على مكان وجود الجمهور المستهدف (المستثمرون المحتملون). وبالتالي ، يتم إدراج معظم الشركات في بورصة في نفس البلد الذي يوجد فيه مقرها الرئيسي. لهذا السبب تم إدراج Apple في الولايات المتحدة و Mercedes-Benz في ألمانيا و Xiaomi في الصين.<br /> <br /> تدرج بعض الشركات أسهمها في أكثر من بورصة واحدة سعيا وراء تعرض أكبر. على سبيل المثال، تضم بورصتا الأوراق المالية الرئيسيتان في الولايات المتحدة بورصة نيويورك (NYSE) وناسداك مئات الشركات غير الأمريكية المدرجة فيهما.<br /> <br /> هذه البورصات هي الأكبر في العالم من حيث القيمة السوقية ، مما يعني أن لديها الكثير من الشركات المدرجة فيها ، بما في ذلك أكبر الشركات. وهذا بدوره يؤدي إلى سيولة عالية وحركة السوق التي تقدم العديد من فرص التداول ، وجذب المتداولين والمستثمرين المحتملين.<br /> <br /> لست متأكدا ما الفرق بين تداول الأسهم والاستثمار ؟ توجه إلى مقالتنا التالية حيث نوضحها بالتفصيل ونوضح </span><a href="/ar/trading-academy/stocks/how-to-trade-stocks" style="color:#467886; text-decoration:underline"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">كيفية تداول الأسهم باستخدام العقود مقابل الفروقات</span></a><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">.</span></span></span></span></span></span></p>
ما الذي يؤثر على أسعار الأسهم
<p paraeid="{45bdec93-b9d8-4864-bd9d-c0a3f0631972}{159}" paraid="679473590"><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">على المدى الطويل ، يميل سوق الأسهم إلى الارتفاع في القيمة. هذا لأنه مع نمو الاقتصاد ، تزداد أرباح الشركات ، مما يساعد على ارتفاع أسعار الأسهم. إذا نظرت إلى الرسم البياني لمؤشر شائع مثل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 S&P500 ، الذي يتتبع أكبر 500 شركة أمريكية ، فسترى أن قيمته أعلى اليوم مما كانت عليه قبل 10 أو 20 أو 30 عاما ، حتى عندما تأخذ في الاعتبار انهيار سوق الأسهم ، مثل تلك التي رأيناها في أعوام 2000 ، 2008 ، و 2020.قد يكون من الصعب تحمل هذه الانهيارات للمستثمرين على المدى الطويل حيث أن مكاسب رأس المال التي حققوها على مر السنين قد تعرضت لضربة. الخبر السار هو أنه على المدى الطويل ، يميل سوق الأسهم إلى الارتداد ، مما يعني أنه يمكن للمستثمرين تعويض هذه الخسائر.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">من ناحية أخرى ، يقدر </span><a href="/ar/trading-academy/cfds/what-are-cfds" style="color:#467886; text-decoration:underline"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">متداولو العقود مقابل الفروقات</span></a><a href="/en/trading-academy/cfds/what-are-cfds" style="color:#467886; text-decoration:underline"> </a><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">انهيار السوق بقدر ما يقدرون الارتفاع لأن كلاهما يقدم فرص تداول لهم. في هذه المقالة ، سنشرح كيفية تحديد هذه الفرص بينما نمر بالعوامل الرئيسية التي تؤثر على أسعار الأسهم. </span></span></span></span></span></span></p> <h3 paraeid="{45bdec93-b9d8-4864-bd9d-c0a3f0631972}{159}" paraid="679473590"><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">العوامل الرئيسية التي تؤثر على أسعار الأسهم</span></b></span></span></span></span></span></h3> <p paraeid="{45bdec93-b9d8-4864-bd9d-c0a3f0631972}{159}" paraid="679473590"><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يمكن تقسيم جميع العوامل التي قد تشير إلى تغير قادم في سعر السهم إلى ثلاث مجموعات: الاقتصاد الكلي والاقتصاد الجزئي والإنسان.</span></span></span></span></span></span></p> <h3 paraeid="{45bdec93-b9d8-4864-bd9d-c0a3f0631972}{159}" paraid="679473590"><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">عوامل الاقتصاد الكلي</span></b></span></span></span></span></span></h3> <p paraeid="{45bdec93-b9d8-4864-bd9d-c0a3f0631972}{159}" paraid="679473590"><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يمكن تقسيم جميع العوامل التي قد تشير إلى تغير قادم في سعر السهم إلى ثلاث مجموعات: الاقتصاد الكلي والاقتصاد الجزئي </span><span dir="LTR" style="font-family:Almarai">,</span><span lang="AR-EG" style="font-family:Almarai">والعامل البشري</span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">.</span></span></span></span></span></span></p> <img alt="" src="/getmedia/5a527f95-9404-4bc3-96a5-ab43534f97ff/article-what-affects-stock-prices-macro.webp" /> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">كما أثبتت جائحة COVID-19 ، يمكن أن تؤثر الحالة العالمية والمحلية للاقتصاد بشكل كبير على أسعار الأسهم. يمكن أن يكون هذا التأثير إيجابيا وسلبيا ، اعتمادا على طبيعة الأزمة. على سبيل المثال ، كانت شركات التكنولوجيا مثل Amazon أو Apple مزدهرة بينما كانت الحدود مغلقة وكان الناس عالقين في المنزل ، بينما كان نظراؤهم غير التقنيين يهبطون واحدا تلو الآخر.<br /> <br /> مع أزمة كهذه ، من الصعب جدا التنبؤ بالمكان الذي ستضربه بالضبط. على الرغم من أن انهيار السوق الكبيرة هو استثناء ، وليس طبيعة سوق الأسهم المشتركة ، وبالتالي يجب تحليلها بشكل فردي.<br /> <br /> من الأسهل بكثير تحليل أداء سوق الأسهم اليومي. على مر السنين ، حدد المتداولون والمحللون أنماط حركة الأسعار وعوامل الاقتصاد الكلي المحددة التي يمكن أن تشير إلى تغير السعر القادم. هؤلاء بعض منهم:</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"> </span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">التضخم وأسعار الفائدة</span></b></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">عادة ما يرتبط هذان العاملان معا لأنهما مترابطان. عادة ما يؤدي التضخم المتزايد إلى زيادة أسعار الفائدة والعكس صحيح. باختصار ، كلما انخفضت هذه المعدلات مقارنة ببياناتها السابقة ، كان ذلك أفضل للأسهم حيث يصبح من الأرخص للمستهلكين والشركات الوصول إلى الائتمان. عادة ما يراقب المتداولون </span><a href="/ar/economic-calendar" style="color:#467886; text-decoration:underline"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">التقويم الاقتصادي</span></a><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> لمتابعة هذه </span><span lang="AR-EG" style="font-family:Almarai">البيانات</span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> ووضع صفقاتهم وفقا لذلك. </span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الناتج المحلي الإجمالي (GDP)</span></b></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">عادة ما يشير معدل الناتج المحلي الإجمالي المتزايد إلى اقتصاد قوي وينعكس في ارتفاع أسعار الأسهم. ومع ذلك ، إذا كان النمو حادا جدا ، فيمكن أن يشير إلى عكس ذلك لأنه ، على المدى الطويل ، يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع التضخم ، والذي يميل إلى أن يكون له تأثير سلبي على قيمة الأسهم. من المهم ملاحظة أن الأسهم تميل إلى التحرك بعد إصدار البيانات الاقتصادية مباشرة لأنها تستبعد المستقبل. هذا يعني أن مؤشرات الأسهم الرئيسية ستتحرك هبوطيا عندما يكون الاقتصاد في أسوأ حالاته حيث يضع المستثمرون والمتداولون أنفسهم في أوقات أفضل في المستقبل.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"> </span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">أسعار الصرف</span></b></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">عادة ما تكون </span><a href="/ar/trading-academy/forex/what-affects-forex-exchange-rates" style="color:#467886; text-decoration:underline"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">أسعار صرف العملات الأجنبية</span></a><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> نتاج العوامل المذكورة سابقا - يؤدي التضخم المنخفض في البلد ونمو الناتج المحلي الإجمالي إلى </span><span lang="AR-EG" style="font-family:Almarai">زيادة قوة</span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> عملته مقارنة بالعملات الأجنبية. وبالتالي ، فإن العملة القوية كعامل معزول للتحليل يمكن أن تشير أيضا إلى زيادة محتملة في أسعار الأسهم التي تنشأ في نفس البلد.</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"> </span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الأحداث السياسية</span></b></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">عادة ما يكون للمناخ السياسي في شكل أحداث محلية ، مثل الانتخابات الرئاسية أو التوترات الجيوسياسية ، مثل النزاعات المسلحة والحروب ، تأثير قوي ليس فقط على أسهم البلدان المشاركة ولكن على أسعار الأسهم العالمية أيضا. في حالة الانتخابات ، يمكن أن تكون إيجابية وسلبية ، اعتمادا على معنويات السوق. ومع ذلك ، تميل الحروب إلى جلب الاضطرابات وانخفاض الأسعار إلى سوق الأسهم.<br /> <br /> عادة ما تكون جميع عوامل الاقتصاد الكلي متشابكة للغاية وتحتاج إلى دراستها كمجموع - على المستويين المحلي والعالمي. من المهم أيضا أن تضع في اعتبارك العلاقات الاقتصادية والسياسية والتجارية للبلد الذي ينشأ فيه المخزون الذي تقوم بتحليله مع بلدان أخرى ، حيث قد تؤثر اقتصاداتها على بعضها البعض. علاوة على ذلك ، من الجيد دائما مراقبة الاقتصاد الأمريكي لأنه عادة ما يكون له تأثير عالمي قوي ، مع كون الدولار الأمريكي عملة احتياطية مقبولة عالميا.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.0pt"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Almarai">عوامل الاقتصاد الجزئي</span></span></span></b></h3> <img alt="" src="/getmedia/597c1913-938b-4722-b9f3-8f65d07a17e7/article-what-affects-stock-prices-micro.webp" /> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">بالإضافة إلى المحركات العالمية ، هناك أيضا عوامل على نطاق أصغر قد تؤثر على أسعار الأسهم ، مثل أداء الشركة.<br /> <br /> تميل أي أخبار إيجابية ، مثل الأرباح المبلغ عنها أعلى من المتوقع ، أو إطلاق منتجات متقدمة جديدة أو إعادة هيكلة إدارية فعالة ، إلى دفع سهم الشركة إلى الارتفاع.<br /> <br /> يمكن أن يكون للأحداث السلبية مثل الأرباح الأقل من المتوقع والدعاوى القضائية وأي جدل أو انخفاض في الثقة في قادة الشركة تأثير معاكس وتؤدي إلى انخفاض الأسعار.<br /> <br /> أحد العوامل البارزة هو إعلان توزيعات الأرباح ، والذي عادة ما يتسبب في ارتفاع الأسعار على المدى القصير بسبب صائدي الأرباح. غالبا ما يتبع انخفاض الأسعار نتيجة لبيع الأسهم التي تم شراؤها لغرض وحيد هو تلقي أرباح الأسهم.<br /> <br /> غالبا ما يتم تعزيز عوامل الاقتصاد الجزئي وأحيانا يتم تشغيلها من خلال معنويات السوق - الطريقة التي ينظر بها المتداولون إلى الحدث ومستوى ثقة المستثمرين ، مما يقودنا إلى المجموعة الأخيرة من العوامل التي تؤثر على أسعار الأسهم.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><b><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">العوامل البشرية</span></b></span></span></span></span></span><br /> </h3> <img alt="" src="/getmedia/70ce09e9-5764-4a22-9ee1-01aa97b52284/article-what-affects-stock-prices-human.webp" /> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">هذه هي العوامل التي تؤثر على سوق الأوراق المالية بسبب النشاط العام. على سبيل المثال ، يمكن أن يؤثر إطلاق منتج جديد بشكل إيجابي أو سلبي على سعر سهم الشركة ، اعتمادا على شعور المتداولين والمستثمرين حيال ذلك. إذا كانوا يعتقدون أن المنتج لديه إمكانات وسيكتسب شعبية ، فسوف يجذب المزيد من المشترين والتجار إلى أسهم الشركة. من ناحية أخرى ، إذا اعتقدوا أنه سيكون فاشلا ، فقد يبدأون في سحب استثماراتهم وبيع السهم ، مما يتسبب في انخفاض سعره.<br /> <br /> يمكن أيضا أن يكون سبب زيادة الطلب على بعض المنتجات أو الأسهم ، مما يؤدي إلى زيادة أسعارها ، هو النشاط العام فقط. على سبيل المثال ، جلبت ملحمة GameStop المشهورة في مرحلة ما زيادة هائلة بنسبة 2000٪ في سعر سهم الشركة ، تلاها انخفاض كبير في الأسعار يساوي تقريبا وزيادة أخرى في ما يزيد قليلا عن شهرين. كانت سلسلة الأحداث بأكملها ناتجة عن النشاط العام والمشاعر.<br /> <br /> يكاد يكون من المستحيل التنبؤ بعوامل مثل معنويات السوق من خلال التحليل الأساسي للشركة أو الاقتصاد. هذا هو المكان الذي يتدخل فيه</span><a href="/ar/trading-academy/what-is-technical-analysis-in-trading" style="color:#467886; text-decoration:underline"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> التحليل الفني</span></a><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> ، لكنه يعتبر عادة </span><span lang="AR-EG" style="font-family:Almarai">فنية</span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> متقدمة. إذا كنت قد بدأت للتو رحلة تداول الأسهم الخاصة بك ، فمن المستحسن دراسة الأساسيات أولا وممارسة التداول على </span><a href="/ar/demo-account" style="color:#467886; text-decoration:underline"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">حساب تجريبي خال من المخاطر</span></a><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">. على سبيل المثال ، تقدم منصة ThinkTrader الخاصة بشركة ThinkMarkets </span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> تداول</span><span lang="AR-EG" style="font-family:Almarai"> عقود </span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الفروقات على أكثر من 3000 سهم عالمي و 10,000 دولار أمريكي من الأموال الافتراضية (أموال وهمية) لاختبار مهاراتك في التداول وتحسينها.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> </p>
كيفية تداول الأسهم
<p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">لطالما كان تداول الأسهم نشاطا شائعا لتحقيق دخل </span><span lang="AR-EG" style="font-family:Almarai">دون عناء</span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> ، ولم تجلب جائحة كوفيد - 19 سوى المزيد من الطلب عليه. وفقا لمجموعة من الأبحاث المختلفة ، سواء للعالقين في المنزل بدون خروج أو تم تسريحهم من وظائفهم ، بدأ الناس يبحثون بنشاط عن طرق أخرى للترفيه والدخل.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">تضاعف عدد مستخدمي تطبيقات تداول الأسهم ثلاث مرات تقريبا منذ عام 2019 ، وشهدت مواقع الويب ذات المحتوى التعليمي في الأسواق المالية زيادة بمقدار أربعة أضعاف في عدد الزيارات. ومع ذلك ، لا تقدم العديد من مواقع الويب شرحا مناسبا للمبتدئين عن مفهوم تداول الأسهم.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">في مقالتنا هذه ، نهدف إلى مساعدة المتداولين من الذين لا يملكون الخبرة على فهم كيفية تداول الأسهم بينما نستكشف أساسياتها ونركز على واحدة من أكثر الطرق شيوعا للقيام بذلك - تداول الأسهم باستخدام عقود الفروقات.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">ما هو الفرق بين تداول الأسهم والاستثمار في الأسهم؟</span></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">في البداية وقبل أي شئ ، دعنا نحدد الفرق بين تداول الأسهم والاستثمار في الأسهم ، حيث ينتشر كلا النوعين على نطاق واسع.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يستخدم العديد من المتداولين هذه المصطلحات بشكل متبادل أو يطلقونه على أي نشاط متعلق بتداول الأسهم. إنه أمر منطقي لأنه سواء كان تداولا يوميا مع تحول سريع أو محفظة استثمارية طويلة الأجل ، فإن الهدف النهائي هو نفسه - تحقيق ربح بمجرد نمو السعر.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">ومع ذلك ، هناك اختلافات كبيرة. على سبيل المثال ، يمكنك تداول الأسهم دون شرائها. علاوة على ذلك ، من الممكن أيضا الاستفادة عندما ينخفض سعر السهم ، وليس فقط عندما يكتسب السهم قيمة. هذا ما يميز التداول والاستثمار.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">في ThinkMarkets ، نستخدم مصطلح الاستثمار عندما يشتري المتداول أداة فعليا. الاستثمار في الأسهم يعني شراء أسهم الشركة والحصول على ملكيتها إلى جانب الحق في الحصول على أرباح مشتركة إذا كانت أسهمها تدفع عائدات. عادة ما يعني ذلك وجود خطة طويلة الأجل - يحتفظ معظم المستثمرين بأسهمهم لفترة طويلة من الزمن ، من عدة أيام إلى سنوات أو حتى عقود ، ويبيعونها من أجل الربح عندما يرتفع سعرها بشكل كبير. يشتري ويبيع البعض أسهمهم بانتظام للحصول على أرباح أصغر ولكن منتظمة.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">على الجانب الأخر ، يتكهن المتداولون الآخرون فقط على تحركات أسعار الأسهم على المدى القصير دون شرائها. نسمي هذا النشاط بإسم التداول ، وأحد الأمثلة الجيدة على ذلك هو تداول عقود الفروقات.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">لماذا تتداول الأسهم بنظام عقود الفروقات؟</span></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يحظى تداول عقود الفروقات بشعبية كبيرة بين المتداولين لأنه يوفر مزايا متعددة ، مثل:</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"> </span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">فرصة للاستفادة من ارتفاع وانخفاض الأسعار من خلال الشراء أو البيع ؛</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الوصول إلى السهم الأساسي بتكلفة أقل من شرائه بشكل كامل باستخدام الرافعة المالية ؛</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">لا توجد متطلبات ملكية ، مما يوفر وصولا فعالا من حيث التكلفة والمرونة. </span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">بالإضافة إلى ذلك ، يتوفر تداول عقود الفروقات في جميع الأسواق العالمية ، مما يجعله طريقة جذابة لتداول أدوات مالية عديدة في وقت واحد.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">كيفية تداول الأسهم مع عقود الفروقات</span></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">إذا لم تكن على دراية بمفهوم تداول عقود الفروقات ، فإننا نناقشه بالتفصيل في تداول عقود الفروقات: دليل المبتدئين.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">لإعطاء مثال موجز ، لنفترض أنك قررت تداول أسهم شركة Apple. سعر السوق الحالي هو 152.00 دولارا أمريكيا.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الشراء</span></span></span></span></span></span><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">إذا كان البحث الذي قمت به يشير إلى أن السعر سيرتفع، فإنك تفتح صفقة طويلة (صفقة شراء) باستخدام عقود الفروقات. ضع في اعتبارك أنه عند تداول الأسهم باستخدام عقود الفروقات ، فإن العقد الواحد عادة ما يساوي سهما واحدا.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">السعر يرتفع إلى 162.00 دولارا أمريكيا. الفرق - 10 دولارات أمريكية ، هذا هو ربحك. إذا تبين أن توقعاتك غير صحيحة وانخفض السعر إلى 142.00 دولارا أمريكيا ، فستخسر 10 دولارات أمريكية.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <br /> <img alt="" src="/getmedia/b1f80809-53c2-4530-a173-0bc72696d9fa/article-how-to-trade-stocks-long.webp" /><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">في التقارير الإخبارية ، قد تسمع في كثير من الأحيان مثل هذا الحدث يوصف بأن السعر قد تحرك بمقدار عشر نقاط ، وليس بالدولار. ذلك لأن تحركات الأسعار في سوق الأسهم تقاس بالنقاط ، حيث تساوي كل نقطة 1 دولار أمريكي:</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <br /> <img alt="" src="/getmedia/d7650b39-5092-497a-acf8-48b96a9e7cf7/article-how-to-trade-stocks-long-formula.webp" /></p> <h4><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">البيع</span></span></span></span></span></span></h4> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">في السيناريو المعاكس ، يمكنك فتح صفقة قصيرة (صفقة بيع) باستخدام عقود الفروقات إذا كنت تعتقد أن السعر سينخفض. إذا حدث ذلك - تحصل على ربح ، وإذا تحرك في الاتجاه المعاكس ، فإنك تتكبد خسارة.</span></span></span></span></span></span></h3> <p><br /> <br /> <img alt="" src="/getmedia/76d9c0a5-929f-41d7-af3a-d1d05dc1b2a6/article-how-to-trade-stocks-short.webp" /><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">كما ترى ، بغض النظر عما إذا كان سعر السهم يرتفع أو ينخفض ، لديك فرصة للاستفادة من تحركات أسعاره لأنه يمكنك التداول في أي من الاتجاهين باستخدام </span><span lang="AR-EG" style="font-family:Almarai">عقود</span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> الفروقات.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">في هذا المثال ، اختصار AAPL هو رمز سهم شركة Apple الذي ستراه عبر جميع منصات التداول. إنه رمز فريد تستخدمه الشركات لتسهيل التعرف عليه ، تماما مثل </span><span dir="LTR" style="font-family:Almarai">USD</span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> الذي يرمز إلى الدولار الأمريكي في الفوركس.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">السبريد (فرق النقاط)</span></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">من المهم أيضا ملاحظة أنه اعتمادا على ما إذا كنت تفتح صفقة شراء أو بيع ، فإن السعر الأولي سوف يفرق قليلا. يحدث ذلك لأن كل أداة مالية لها سعران في التداول: سعر الشراء (سعر العرض) وسعر البيع (سعر الطلب).</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">يشير سعر البيع إلى مقدار الأموال التي ستحصل عليها إذا كنت ستبيع سهما ، إذا كنت تمتلكه. من ناحية أخرى ، يعني سعر الشراء المبلغ الذي تحتاج إلى دفعه لشراء سهم. في تداول عقود الفروقات ، يعني كلا الرقمين سعر العقد الذي يمكنك فتحه. يسمى الفرق بين هذين السعرين السبريد ، وهو الرسوم التي يتقاضاها الوسيط لتسهيل وتنفيذ الصفقة.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">توضح الصورة أدناه سبريد لسهم شركة </span><span dir="LTR" style="font-family:Almarai">Apple</span><span lang="AR-EG" style="font-family:Almarai"> - 9.0</span><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai"> أو 90 سنتا.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <br /> <img alt="" src="/getmedia/0d85eb30-6f54-4138-9d19-79d65f072b7d/article-how-to-trade-stocks-spreads.webp" /><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">ضع في اعتبارك أن موضع الفاصلة العشرية يختلف في تداول المؤشرات وتداول الأسهم. السبريد بمقدار 9 – سنت في تداول الأسهم هو نفسه سيتم الإشارة إليه بقيمة 0.9.</span></span></span></span></span></span></p> <h3><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">الرافعة المالية في تداول عقود الفروقات على الأسهم</span></span></span></span></span></span></h3> <p><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">عادة ما يتداول متداولو عقود الفروقات على الأسهم برافعة مالية. الرافعة المالية تعني الأموال المقترضة من وسيط لفتح صفقة بحجم أكبر. لفتح صفقة باستخدام الرافعة المالية ، ما عليك سوى القيام بإيداع صغير يسمى الهامش. كلما كانت الرافعة المالية أكبر ، قل الهامش.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">على سبيل المثال ، إذا كنت تتداول برافعة مالية 30: 1 في مثالنا السابق ، فستحتاج فقط إلى دفع جزء من 30 جزء وهم إجمالي قيمة السهم البالغ 152.00 دولارا أمريكيا ، أو 4.56 دولارا أمريكيا ، لتداول سهم من Apple تزيد قيمته عن مائة دولار.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <br /> <img alt="" src="/getmedia/9f8ea23b-31bb-4185-bb37-33774d89a927/article-how-to-trade-stocks-leverage.webp" /><br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">ربحك لم يقل. حيث لا يزال هو نفسه الـ 10 دولارات أمريكية ، وهو أكثر من إيداعك الأولي. من المهم أن تفهم أنه إذا لم تنجح صفقتك ، فستظل الخسارة كما هي وتتجاوز إيداعك الأولي. هذا هو السبب في أن استخدام أدوات إدارة المخاطر مثل وقف الخسارة وجني الأرباح أمر بالغ الأهمية في تداول عقود الفروقات.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">ومع ذلك ، قبل البدء في تداول الأسهم بأموال حقيقية ، ينصح بالتدريب لتحسين مهاراتك وتعلم كيفية استخدام أدوات إدارة المخاطر على حساب تجريبي خال من المخاطر به أموال افتراضية. تقدم منصة التداول المملوكة لشركة ThinkMarkets وهى منصة ThinkTrader أكثر من 3000 سهم عالمي وظروف تداول تناسب كلاً من المتداولين المبتدئين وذوي الخبرة.</span></span></span></span></span></span><br /> <br /> <span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Aptos,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-family:Almarai">إذا كنت تبحث عن نصائح حول تحديد فرص التداول على الأسهم ، قم بمراجعة المقال بعنوان ما الذي يؤثر على أسعار الأسهم؟ حيث نوضح العوامل التي تؤثر على أسعارها.</span></span></span></span></span></span><br /> </p>
You may also be interested in